حزب العدالة والتنمية المغربي
كل ملفات قنطرة-
"الحمد لله أن يدي لم تتلطخ بالدماء"
مصالحة مع الذات والمجتمع: من تطرف إسلاموي إلى سماحة الإسلام
أفكار منسوبة إلى الإسلام مفهومة فهما متطرفا عنيفا مستندة عموما إلى تأويل حرفي لبعض نصوص قرآنية وأحاديث منسوبة للنبي محمد منزوعة من سياقاتها التاريخية، بما لا يتوافق غالبا مع تأويلات أخرى معتدلة يزخر بها تاريخ المسلمين. في المغرب برنامج لمصالحة المتطرفين الإسلامويين المسجونين مع المجتمع.
-
بعد عقد على "الربيع العربي" - هل أفل نجم الأحزاب الإسلامية في الحكم؟
بعد انتفاضات شعبية شهدتها دول عربية عديدة عام 2011 فازت أحزاب إسلامية في الانتخابات بل ووصلت إلى الحكم: من مصر وتونس إلى ليبيا والمغرب في موجة الانتفاضات الأولى وحتى الجزائر في موجتها الثانية ناهيك عن تجربة الإسلاميين في حكم السودان التي بدأت قبل ذلك بكثير. لكن خلال أول عقد على الربيع العربي بدأ المشهد السياسي يتحول تدريجيا ضد الإسلاميين.
-
أفول نجم "الإسلام السياسي"؟
هزيمة حزب العدالة والتنمية: الأخطاء العشرة لإسلاميي المغرب
حزب العدالة والتنمية بقي الكيان الوحيد، ضمن قائمة الأحزاب الممثلة للإسلام السياسي في العالم العربي، الذي نجح في الحفاظ على موقعه، بفضل الوفاء للبراغماتية، وسلِم نسبيا من رياح الثورة المضادّة، لكن هذه السلامة كانت لها أثمان، دفعها الإسلاميون بالتقسيط مواقف وتنازلات وتبريرات، لتتوالى بذلك السقطات أو الأخطاء التي أتت على مصداقية الحزب. تعليق محمد طيفوري
-
نكسة حزب العدالة والتنمية المغربي في الانتخابات
هل دفع إسلاميو المغرب ثمن تليين خطهم السياسي؟
هل دفع هذا الحزب الإسلامي المعتدل ثمنا باهظا لـ "تليين" خطه السياسي فجاء التصويت عقابيا؟ وهل للسياق الإقليمي شأن بنكسته الانتخابية التاريخية؟ حيث اكتفى بـ12 مقعدا مقابل 125 سابقا. الحزب وصف النتائج بأنها غير مفهومة وغير منطقية ولا تعكس حقيقة الخريطة السياسية ولا موقع الحزب في المشهد السياسي في المغرب.
-
إرث الربيع العربي في المملكة المغربية
ماذا بقي في المغرب من دستور 2011؟
في المغرب اليوم، لا حاجة للسلطوية إلى استعادة الدستور، ولو على سبيل الاحتفاء والذكرى، بعدما انتصرت الدولة العميقة، في فرض قراءتها الخاصة للنصوص الدستورية في الواقع. تعليق الكاتب والباحث محمد طيفوري.
-
صراع بين إرث الربيع العربي والسلطوية
المغرب: المحطات الرئيسية من حكم الملك محمد السادس
تمكّن المغرب من تجاوز الموجة الأولى لثورات الربيع العربي إذ أعلن الملك محمد السادس عن دستور جديد هو الأول في عهده، وتعهد بتسليم بعض السلطات الى مسؤولين منتخبين بعد استفتاء اعتبر في الدول الملكية العربية الأخرى اختبارا للتعامل مع الغضب الشعبي. لكن ماذا بقي من دستور 2011؟
-
سلطوية ناعمة وبرلمان صوري؟
انتخابات المغرب: الإسلاميون يواجهون أكبر تحد منذ "الربيع العربي"
يدخل العدالة والتنمية امتحاناً هو الأصعب منذ وصوله إلى رئاسة الحكومة بعد انتخابات 2011. فبين منافس شرس له إمكانيات ضخمة وقوانين انتخابية جديدة وأزمات داخلية وسياق إقليمي، يجد الحزب "الإسلامي" نفسه أمام مفترق طرق مفصلي.
-
المغرب والجزائر بين تلاحم وعداء
قطعت الجزائر علاقتها الدبلوماسية مع المغرب الثلاثاء 24 / 08 / 2021 وهو تطور واحد من عقود توتر وأزمات تحولت فيها علاقة البلدين من دعم ومساندة إلى قطيعة وعداء بسبب ملف الصحراء الغربية الشائك وتراشق اتهامات بدعم انفصاليين.
-
مخاوف على مزدوجي الجنسية والعمال المغاربة
"نداء إلى العقل" لحلّ الأزمة بين الجزائر والمغرب
بعد أيام من قطع الجزائر علاقاتها الدبلوماسية مع المغرب، دعت عشرات الشخصيات من المجتمع المدني البلدين إلى "وقف التصعيد"، مؤكدة رفض "هذه الوضعية التي تتنافى مع مصالح الشعبين والمنطقة".
-
خلفيات قطع الجزائر العلاقات الدبلوماسية مع المغرب
لماذا استفحل التوتر الجزائري المغربي؟
قررت الجزائر قطع علاقاتها الدبلوماسية مع المغرب بعد أقل من أسبوع من إعلانها إعادة النظر في علاقاتها المتوترة أصلا منذ عقود مع جارتها الواقعة على حدودها الغربية، مؤكدةً أن الخلافات العميقة بين البلدين "لا تمس الشعوب". فلماذا ازدادت العلاقات المتوترة توترا؟
-
الأحزاب السياسية مجرّد "باكور وزعتر"؟
المغرب ...انعدام الثقة في المؤسسات السياسية
ليس فقدان الثقة السياسية والاجتماعية في المغرب جديداً، بما أنّه نتيجة تراكم سنوات طويلة من ارتهان العمل السياسي للمصالح الخاصة، واعتماد الدولة سياساتٍ رسميةٍ تقوم على تشجيع الريع وحماية الفساد والمفسدين، وتهميش دور الحكومة والبرلمان والمؤسّسات المنتخبة. تعليق المحلل السياسي علي أنوزلا
-
حشيش القنب ومخدر الماريجوانا لأغراض طبية وصناعية
هل يصبح المغرب أول بلد عربي يشرعن القُنَّب؟
وفقاً للأمم المتحدة والمركز الأوروبي لمراقبة المخدرات والإدمان فإن المغرب أحد أكبر منتجي القُنَّب في العالم، وأكبر مصدِّر إلى أوروبا للمنتجات غير القانونية مثل الحشيش. ولذلك فإن تقنين القنب أوروبياً ومغربياً للأغراض الطبية والصناعية له أثر إيجابي على نحو مليون مزارع مغربي. كاثرين شاير والتفاصيل.