الموسيقى التركية | الموسيقى في تركيا
كل ملفات قنطرة-
ـ 250 عاما ـ على ميلاد الموسيقار الألماني لودفيغ فان بيتهوفن
عبقري الموسيقى بيتهوفن - هل نال اهتمام العالم العربي والإسلامي؟
انتشرت "حمى بيتهوفن" في ألمانيا والعالم بمفهوم الولع لا المرض. في عام 2020 يكون قد مضى 250 عاما على ميلاد عبقري الموسيقى الألماني بيتهوفن. وهي مناسبة لانطلاق فعاليات ومعارض وندوات ومحاضرات في جميع أوروبا طيلة عام 2020، خصوصا في مسقط رأسه بون وفي فيينا التي منحته أفضل الفرص لأن يصبح مشهورا عالميا. عارف حجاج يلاحظ أن الاحتفاء به غزا في العقود الماضية دول شرق آسيا كاليابان والصين وكوريا الجنوبية، فيما لم ينل بيتهوفن حتى هذا الوقت ذات الاهتمام في البلدان العربية والمسلمة.
-
الموسيقى عند العرب
تطور الموسيقى العربية: ثمرة تلاقح الثقافات العربية والمتوسطية
42 من أشهر الأغاني العربية عبر التاريخ من قبل 1900 عاما وحتى اليوم.
-
الموسيقية الألمانية من أصل لازي تركي آيتشا ميراتش
تراث اللازيين المسلمين الساحر شرق البحر الأسود
رغم ما ضاع منه طيلة قرون لكن الألحان التقليدية نجحت في أن تنقل لنا تراث الأقلية اللازية، المؤثر والمتأثر بثقافات اليونان والفرس والأتراك. شتيفان فرانتسن يعرِّفنا بالموسيقية الشابة آيتشا ميراتش.
-
عازف عود من سوريا - وسيم مقداد...من ألمانيا ثم إليها
أنغام شرقية ضد الديكتاتورية والتشدد والعنصرية
في سوريا وظف عازف العود الدمشقي المولود في ألمانيا وسيم مقداد موسيقاه في مكافحة التطرف والديكتاتورية. وفي ألمانيا يواصل الشاب مسيرته بمكافحة عداء الأجانب والعنصرية. شكري الشابي التقاه في برلين.
-
موسيقى "القضاء والقدر" والتسامح في مهرجان بيتهوفن 2018 - ألمانيا
بيتهوفن...من التشبع بفكر الثورة إلى الإيمان بالمصير
"تا..تا..تا..طا.." من منا لم يسمع هذا اللحن الشهير؟ إنه افتتاحية السيمفونية الخامسة للألماني بيتهوفن المسماة "سيمفونية القدر" التي لحنها في قمة معاناته النفسانية والجسدية. لكن لماذا جُعل مصطلح "المصير" -أو "القضاء والقدر" كما يُسَمى بالبلدان الإسلامية- شعارا لمهرجان بيتهوفن 2018 في بون الألمانية؟ وماذا عن مشاركة موسيقى مَجَرية رافضة لمواقف حكومية هنغارية عنصرية ضد اللاجئين؟ عارف حجاج يجيب لموقع قنطرة.
-
اسطنبول حاضرة تركيا وجامعة الإسلام والعلمانية وجزء من أوروبا سِحرُهُ التنوع
رغم أزمات سياسية مرت بينهما غير أن الكثير يجمع أوروبا وتركيا. اسطنبول مثلا. فالمدينة العملاقة التي تؤوي 15 مليون نسمة ليست فقط جزءا من أوروبا من الناحية الجغرافية. جولة عبر مدينة التناقضات.
-
تركيا والعالم العربي: إردوغان والحكام العرب...مَواطن الاتفاق والاختلاف
تشترك تركيا مع الدول العربية في الدين الإسلامي، فضلاً عن القرب الجغرافي، وتقارب الرؤى في ملف النزاع الفلسطيني-الإسرائيلي، لكن علاقات تركيا مع الحكام العرب ليست دائما وردية، خاصة في فترة رجب طيب إردوغان.
-
مهرجان بيتهوفن 2017 في بون الألمانية
رومانسيات غربية وأساطير شرقية موسيقية في ألمانيا
لم يكن للشرق الذي عشقه الشاعر الألماني غوته (صاحب ديوان الشرق والغرب) مركز محوري في مهرجان الموسيقار بيتهوفن 2017 بمدينة بون الألمانية، لكن الشرق جاء فيه ولو بصورة عابرة. كما لم يتعرض مهرجان هذا العام للثورات والتحولات التي رافقت وما زالت ترافق العولمة، بل تناول الرومانسية في مفهومي الشرق والغرب وفقا للتقاليد الفنية لكليهما. عارف حجاج يسلط الضوء لموقع قنطرة على مهرجان بيتهوفن 2017.
-
فرقة لايت إن بابيلون: موسيقى عالمية من الشوارع التركية إلى المهرجانات الدولية
موسيقى عابرة للإثنيات واللغات وداعية للسلام من اسطنبول
تعزف فرقة "لايت إن بابيلون" نغمات موسيقية وتؤدي أغانيَ ذات مذاق عالمي من مدينة اسطنبول ذات التنوع الثقافي الملحوظ. ورغم أن بداية الفرقة كانت من أحد أشهر شوارع اسطنبول، إلا أنها نجحت في حجز مكانها في صالات أشهر المهرجانات الدولية. جيداء نورتش التقت بمغنية الفريق ميشيل وتحدثت معها، لموقع قنطرة، عن هذه التجربة الفنية.
-
الفنانة الكردية تشيديم أصلان - موسيقى الـ"ريمبيتيكو" وأغاني المنبوذين
مزيج تراثي موسيقي تركي يوناني بلقاني عابر للثقافات
يطلق اسم الـ"ريمبيتيكو" على نمط من الموسيقى الشعبية اليونانية. وهو يمثل أغاني النازحين من تركيا في عشرينيات القرن الماضي إلى اليونان، وهي أغاني حميمية مشحونة بالعواطف والمشاعر، امتزجت فيها عناصر تركية يونانية بلقانية. تكرس المغنية الكردية الشابة تشيديم أصلان، المقيمة في لندن، صوتها القوي لسرد القصص الكامنة خلف هذه الأغاني. الصحفي ماريان بريمر التقاها ويطلع موقع قنطرة على هذه الفنانة الشابة وأغانيها.
-
فن الاحتجاج السياسي في مصر وتركيا بالموسيقى والأفلام
ميدانان وثقافة احتجاج واحدة...الموسيقى التصويرية للثورة
في الجزء الثاني من مقالة "ميدان تقسيم وميدان التحرير...انبثاق ثقافة احتجاج جديدة" يستعرض الناقد السينمائي والكاتب أمين فرزانه فر فنون الشارع مجددا، وبالتحديد الموسيقى والأفلام التي كانت بالتأكيد لا غنى عنها في ثقافة الاحتجاج في كلا الميدانين في القاهرة واسطنبول.
-
الفن والأدب في تركيا قبل احتجاجات غيزي وبعدها
هوية تركيا الثقافية..غربنة أتاتوركية وشرقنة إردوغانية
أدت الموجة الأتاتوركية النابعة من الأعلى والرامية لتحديث المجتمع التركي إلى إخفاء ثروة ثقافية هائلة وراء ستار العصرنة في تركيا. وبوصول حزب العدالة والتنمية الإسلامي إلى السلطة عام 2002، برزت بيئة ثقاقية جديدة سهّلت ظهور الهوية الشرقية "المكبوتة" مقابل الهوية الغربية "المفروضة". موتلو يتكين تسلط الضوء في رؤيتها النقدية التالية على أكثر من عقد من التفاعل السياسي-الثقافي ضمن المشهد الأدبي-الفني التركي في ظل حكم إردوغان.