حزب الجبهة الوطنية اليميني المتطرف
كل ملفات قنطرة-
العلاقة بين أيديولوجية الإسلام السياسي الجهادوي والأيديولوجية المعادية للإسلام
تحالف الرعب...بين الإسلاموفوبيا والإسلاموية
يدعم كل من الجهاديين المتشددين وحركات الإسلاموفوبيا بعضهما البعض، ويُعرِّضان السلام والتماسك الاجتماعي للخطر في كل من العالم الإسلامي والغرب، كما يرى الباحث عاطف بطرس في تعليقه التالي لموقع قنطرة.
-
البحث عن أسباب هجمات باريس
ظلال الماضي وإرث فرنسا الاستعماري
لا يكفي تفسير العمل الدموي الذي وقع في باريس بـ"الإرهاب الدولي" وتأثيره الأيديولوجي فقط. وهنا يبرز فشل دمج المواطنين الفرنسيين ذوي الأصول الجزائرية وعدم معالجة إرث فرنسا الاستعماري ليلقيا الضوء على تنامي التطرف الإسلاموي في البلاد، وفق ما يرى الكاتب والصحفي الألماني شتيفان بوخن في تحليله التالي لموقع قنطرة.
-
فرنسا بعد الهجوم على صحيفة "شارلي إيبدو" الساخرة في باريس
هل تتكاتف فرنسا مع مسلميها أم تضعهم تحت الاشتباه العام؟
اتخذت تداعيات الهجوم القاتل في باريس أبعادا أخرى وبات السؤال مطروحًا حول إن كان الفرنسيون سيعملون سويةً مع مسلمي فرنسا -البالغ عددهم نحو خمسة ملايين نسمة- يدا بيد على مواجهة الجهادوية في بلدهم، أم سيتم تحويل المسلمين مجددا في نهاية المطاف إلى كبش فداء. الصحفية الألمانية بيرغيت كاسبر تسلط الضوء من باريس لموقع قنطرة على وضع المسلمين في فرنسا عقب الهجوم على صحيفة "شارلي إيبدو" اليسارية الساخرة.
-
ردود الفعل العربية على الهجوم الإرهابي على شارلي إيبدو الفرنسية في باريس
"لو عرفوا القرآن حقا أكانوا قتلوا الناس أو قطعوا الرؤوس؟"
أدان الأئمة وممثلو الجمعيات والروابط والمنظمات الإسلامية في أوروبا بانسجام الهجوم الإرهابي على الصحيفة الفرنسية الساخرة "شارلي إيبدو"، بل وقوبل هذا الهجوم بإدانة من قبل السياسيين والزعماء الدينيين في العالم الإسلامي أيضا. ورغم ذلك من الممكن أيضا اكتشاف رأي آخر في بعض وسائل الإعلام العربية. الكاتب والصحفي كريم الجوهري يحلل من القاهرة في تعليقه التالي لموقع قنطرة ردود الفعل العربية على هذا الهجوم، ويرى أن بعض الدول العربية تنظر إلى مثل هجوم باريس كمبرر لسياستها القمعية المقيدة لحرية التعبير.
-
تداعيات الهجوم الإرهابي على صحيفة شارلي إيبدو
لن نسمح للإرهاب بأن يسلب حريتنا أو تسامحنا!
يرى الصحافي والخبير في الشؤون الأوروبية كريستوف هاسلباخ أن الاعتداء الإرهابي على مقر صحيفة شارلي إيبدو الساخرة سيزيد من حدة الجدل حول الإسلام واللاجئين في أوروبا، لكنه يؤكد على ضرورة ألا يقع الغرب في فخ التخلي عن قيم الحرية والتسامح، التي تشكل عماد المجتمعات الديمقراطية.