الارهاب الدولي | الإرهاب العالمي
كل ملفات قنطرة-
العواصم المغاربية مُشتتة حيال المطالب الفرنسية بعد مذبحة نيس
فرنسا تبتزّ جنوب المتوسط ولا تشركُه في حربها ضدّ الإرهاب والهجرة
فيما تزداد أوروبا تمسّكا بالتنسيق وإيجاد حلول مشتركة تتصدى بموجبها لمشاكل الإرهاب والتطرف والهجرة غير النظامية، تزداد العواصم المغاربية تفككا وتشرذما حيال المطالب الفرنسية والأوروبية بضرورة طرد المهاجرين. وهي مطالب أعقبت عملية نيس التي نفذها تونسي. إسماعيل دبارة يقدم قراءته لابتزاز فرنسي جديد يستغل وزر أقلية مارقة لضرب قيم التعايش والمشاركة والتعاون التي سادت لعقود.
-
بين حوافز فلسفة الأنوار وكوابح السلم الاجتماعي
مأزق حرية التعبير في فرنسا
القتل منبوذ في كل الشرائع وعند كل الشعوب. زاوية تأملية في هجمات فرنسا، بعيدا عن خطاب إباحة العنف وتسويغ القتل لسبب ديني وعن خطاب استعلائي مسارع إلى التنديد بالظلامية كائلا بمكيالين. الكاتب الجزائري إبراهيم مشارة يفرق في تعليقه بين نقد باحث عن الحقيقة وبين ازدراء يؤجج الكراهية مؤديا إلى شرخ اجتماعي.
-
بعد هجمات إرهابية باسم الإسلام في فرنسا والنمسا
الاشتباه بجميع المسلمين له نتائجه العكسية
الرد بمصداقية على الهجمات الإرهابية التي يُزَجّ فيها اسم الإسلام يتطلب التعاون مع علماء المسلمين ومع الجمعيات الإسلامية في أوروبا، بدلًا من وضع المسلمين جميعاً في دائرة الشبهة. محمد سمير مرتضى يستحضر في تعليقه التالي خاصية الإحسان إلى الغير الدينية الرابطة بين المسيحيين واليهود والمسلمين كحل للإشكالية.
-
تعاون الديانات - "الرب يحب كل إنسان"
بيت واحد لثلاثة من أديان الله وسط برلين القديمة
في قلب عاصمة ألمانيا يتحول مشروع بناء "بيت واحد" -يضم معابد لليهود والمسيحيين والمسلمين تحت سقف واحد- شيئا فشيئا إلى واقع ملموس، بعد تأجيل طويل بسبب جائحة كورونا. ممثلو الديانات الثلاث يرون أنفسهم أمام تحدٍّ خاص لا سيما بعد اعتداءات إرهابية دموية وقعت في فيينا وباريس. كريستوف شتراك والتفاصيل.
-
هدف إرهاب داعش تهميش أوروبا لمسلميها ليزيد أنصاره
حتى لا نقع في فخ داعش بعد هجوم فيينا
بإلصاق الإرهاب بالإسلام في فرنسا والنمسا يحاول داعش دفع أوروبا إلى تهميش مسلميها لينقسم العالم إلى أبيض وأسود (مسلمين وغير مسلمين) ويلتغي التعايش المشترك ويهاجم يمينيُّون متطرفون -نصَّبوا أنفسهم صليبيين- المساجد ويكثر إقصاء المسلمين ويزيد المتبنون منهم لفكر داعش. تعليق الصحفي كريم الجوهري لموقع قنطرة.
-
هجمات دموية ضربت فرنسا باسم الإسلام
تُذَكِّرهذه الصور بأبرز الهجمات الإرهابية الدامية التي شهدتها فرنسا خلال سنوات ونفذها متطرفون باسم الإسلام، وراح ضحيتها المئات في فرنسا.
-
الإرهاب في فرنسا: حرب ضد ”ظلامية التطرف الإسلاموي”
"أنا صمويل".. الآلاف يتظاهرون في باريس تكريما لمدرس قتل بعد عرضه رسوما كاريكاتورية للنبي محمد
-
إرهاب باسم الإسلام يضرب فرنسا من جديد
محرضون على العنف الإسلاموي مقيمون في أوروبا
الباريسية جولييت مصدومة وتقف ضد الفكر الإسلاموي الظلامي القاتل لكنها أيضا تقف ضد الخلط بين الإسلام والإسلاموية. تظاهر الآلاف في فرنسا دفاعا عن قيم جمهوريتهم -رافعين شعار "أنا أستاذ"- عقب جريمة قتل شنيعة أودت بحياة المعلم الفرنسي صامويل باتي. ليو كليم نقل لنا أجواء ساحة الجمهورية في باريس.
-
الإرهاب في فرنسا: حرب ضد "ظلامية التطرف الإسلاموي"
لماذا تحوّل "بلد الأنوار" إلى هدف للمتشدّدين؟
في أكبر بلد أوروبي يحتضن الجالية المسلمة، تعاني فرنسا من تنامي ظاهرة "التطرف الإسلامي" التي خلّفت أعمالا إرهابية. فما هي أسباب استهداف البلد أكثر من غيره؟ وهل للعلمانية الفرنسية دور في تأجيج العداء أم توجد عوامل أخرى؟
-
تشابهات الفيروس والإرهاب تفرض إعادة التفكير
الإرهاب أشبه بمداعبة مقارنةً بجائحة كورونا؟
تزامنَ عامُ اضطرام وباء كورونا 2020 مع الذكرى الـ 19 لهجمات 11 سبتمبر 2001 الإرهابية، التي صارت تداعياتها الواسعة تُرى بكل بوضوح: مثل استمرار تأثير النماذج السياسية -الوليدة في زمن الإرهاب- على التعامل مع الفيروس. الكاتب الألماني شتيفان فايدنَر يستعرض لموقع قنطرة مشترَكات الإرهاب والجائحة.
-
باحث فرنسي حول الهجوم على صحيفة شارلي إبدو
لقد "استدركنا تأخرنا" عن فكر الجهاديين وشبكاتهم
حول منابع الإرهاب الإسلاموي في فرنسا وحديثه مع 80 جهاديا في السجون الفرنسية يتحدث الباحث هوغو ميشيرون، وأيضا حول محاكمة بدأت بعد 5.5 أعوام ضد متهمين بالضلوع في هجمات عام 2015 على صحيفة "شارلي إبدو" الساخرة ومتجر يهودي في باريس، مشيرا إلى صحوة فرنسية ولو متأخرة. حاورته ناديا بانتِل.
-
عائدون وعائدات من "دولة الخلافة" المزعومة إلى ألمانيا
ألمانيا تحاكم أنصار داعش وفق معايير القانون الدولي
على مدى خمس سنوات عاد إلى ألمانيا العشرات من أنصار ونصيرات تنظيم "داعش" الإرهابي قادمين من سوريا أوالعراق، ليمارسوا حياتهم اليومية كالمعتاد كما كانوا سابقاً في الأراضي الألمانية. الصحفي الألماني ماتياس فون هاين يسلِّط الضوء على استعانة القضاء الألماني بالقانون الجنائي الدولي لاستدعاء هؤلاء ومحاكمتهم بتهمة انتهاكات حقوق الإنسان.